كيف تغيرت حياتهم؟
شهادات واختبارات حية عن أشخاص عرب قبلوا المسيح كمخلص لهم
- شهادة ليديا (كاثوليك)
- شهادة قادر (إسلام)
- شهادة إيمان وحياة
- شهادة سمير (إسلام)
- شهادة أحمد (إسلام)
- شهادة مصطفى (إسلام)
-
شهادة ليديا (كاثوليك)
إستمع إلى شهادة الأخت ليديا هنا -
شهادة قادر (إسلام)
الـله كانت لديه مخططات لي وُلِدتُ في قرية صغيرة في الجزائر لعائلة تتألف من ستة أولاد. كانت فرنسا تحتل وطني الأم. كان والداي غير متعلمين وكانا مسلمين. وهكذا كنت مسلماً بالولادة. قيلَ لي أني عندما كنت طفلاً مرضتُ لدرجة شديدة حتى أن الطبيب تنبأ بأني سأموت بعد يومين لا أكثر، ولكن الله كانت لديه مخططات أخرى لي. فلم أمت. وفي سن باكرة سجلني والداي في مدرسة دينية حيث تعلّمتُ أن أحفظ القرآن عن ظهر قلب. ولقد عانيت شخصياً، وعائلتي أيضاً، من الاحتلال الفرنسي. وسُجِنَ والدي عدة مرات، بل حتى عندما أُجبر ... -
شهادة إيمان وحياة
هل تذكر هؤلاء الأشخاص الخمسة الذين التقينا بهم قبل قليل ووجهنا أسئلة الاستبيان لهم: جون، كارين، بوب، مارغي، حسام؟ هؤلاء الأشخاص سنحت لهم الفرصة للقاء بعض المسيحيين المؤمنين الذين أوضحوا لهم ضرورة الخلاص ومعنى الإيمان وأصول الحياة الروحية. وبنعمة الرب، حدث تغيير جذري في حياتهم بنتيجة هذا الحوار معهم. وسنلاحظ من الاستبيان التالي والأسئلة التي طُرحَتْ عليهم وأجوبتهم عنها طبيعة هذا الأمر العظيم والعجيب الذي حدث لهم: ماذا حدث حتى أنك تشعر بأنك إنسان جديد الآن؟ جون: جاء وقتٌ أدْركْتُ فيه الحقيق... -
شهادة سمير (إسلام)
-
شهادة أحمد (إسلام)
عرفت المسيح عن طريق المراسلة أنا شاب درست القرآن العظيم فى بلدى تابعا أثر أجدادى وأسلافى السابقين . وبالرغم من هذا كنت أتصرف فى المدرسة كآبناء عصرى وعهدى . وتعرفت على بعض الأصدقاء كانت هوايتهم المراسلة . وكنت أنا حينذاك لا أعرف ما هى المراسلة ، فداومت على صحبتهم مدة من الشهور . وفى يوم من الأيام شاهدتهم يملأون بعض الاوراق الصفراء اللون والمكتوب عليها : اذا كنت ترغب فى دراسة الأنجيل بالمراسلة مجانا ، أكتب أسمك وعنوانك بأحرف واضحة ، ثم أرسل هذه الورقة . فتعجبت كثيرا وأشتاقت روحى جدا لق... -
شهادة مصطفى (إسلام)
أنا شاب لى من العمر ست عشرة سنة ، أعيش بين أسرة متوسطة تتكون من سبع أنفس . وكنت فى دراسة مستمرة . عشت منذ طفولتى فى شبة تشرد مرير . فكنت تجدنى فى مجالس العابثين المستهزئين ، الذين قذفت بهم أمواج الحياة على الشاطىء القذر ، أسير على غير هدى ، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية . فكم كنت أستهزىء برجال الدين، حتى والدى لم أكن أحترمهما أو أطيعهما . وفى يوم أشتد حره ، كنت أفتش عن أصدقائى ، لم أجدهم ، إلى أن أتى بى القدر الرحيم إلى زميل ، كنت أحسبه شريرا مثلى . وبدأنا نتحدث سوبا بلطف ورزانة ...
الشهادات بحسب البلدان
معلومة
إن كنت تحب أن تشارك شهادتك مع الآخرين، الرجاء أن ترسلها لنا على العنوان التالي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. . وسيتم ذكر الأسماء الأولى أو الأسماء المستعارة والبلد فقط.